أول جلسة للاستماع في قضيته 25 نوفمبر
الرياض تأسف لترقية ضابط تايلندي اتهم بقتل رجل الأعمال محمد الرويلي
د ب أ - بانكوك: أعربت السعودية، عن أسفها بشأن ترقية ضابط شرطة تايلندي اتهم هذا العام لدوره المزعوم في جريمة قتل رجل الأعمال السعودي محمد الرويلي ضمن خمسة ضباط شرطة اتهموا بقتله بعد أن فقد في بانكوك عام 1990.
وذكرت سفارة السعودية في بانكوك في بيان صدر ليل الجمعة، أنها تلقت بقلق نبأ ترقية سموكيد بونتانوم إلى منصب مساعد قائد الشرطة الوطنية، الذي سينفذ اعتباراً من أول أكتوبر المقبل، "في شكل يمكن أن يؤثر في مسار الإجراءات القانونية ضد المتهمين"، حسب ما ذكرته صحيفة "بانكوك بوست".
وحذرت السفارة من أن ذلك التطور يمكن أن يعرض للخطر العلاقات الثنائية. ومن المقرر أن تعقد أول جلسة استماع في شأن قضية سموكيد، في 25 نوفمبر المقبل.
يذكر أن المدعي العام في تايلند، اتهم في يناير الماضي خمسة ضباط شرطة حاليين وسابقين من بينهم سموكيد، بقتل رجل أعمال سعودي يشتبه في أنه على صلة بسرقة قطعة من الماس الأزرق عيار 50 قيراطاً تخص ثرياً سعودياً ومجوهرات أخرى.
يذكر أن العلاقات الدبلوماسية ساءت في العقدين الماضيين بسبب فشل الحكومات التايلندية المتعاقبة في تسوية قضية الرويلي ومقتل ثلاثة دبلوماسيين سعوديين.
وينتظر السعوديون أيضاً عودة ملايين الدولارات من المجوهرات التي سرقت من منزل ثري سعودي في الرياض عام 1989 من بينها قطعة من الماس الأزرق.
الرياض تأسف لترقية ضابط تايلندي اتهم بقتل رجل الأعمال محمد الرويلي
د ب أ - بانكوك: أعربت السعودية، عن أسفها بشأن ترقية ضابط شرطة تايلندي اتهم هذا العام لدوره المزعوم في جريمة قتل رجل الأعمال السعودي محمد الرويلي ضمن خمسة ضباط شرطة اتهموا بقتله بعد أن فقد في بانكوك عام 1990.
وذكرت سفارة السعودية في بانكوك في بيان صدر ليل الجمعة، أنها تلقت بقلق نبأ ترقية سموكيد بونتانوم إلى منصب مساعد قائد الشرطة الوطنية، الذي سينفذ اعتباراً من أول أكتوبر المقبل، "في شكل يمكن أن يؤثر في مسار الإجراءات القانونية ضد المتهمين"، حسب ما ذكرته صحيفة "بانكوك بوست".
وحذرت السفارة من أن ذلك التطور يمكن أن يعرض للخطر العلاقات الثنائية. ومن المقرر أن تعقد أول جلسة استماع في شأن قضية سموكيد، في 25 نوفمبر المقبل.
يذكر أن المدعي العام في تايلند، اتهم في يناير الماضي خمسة ضباط شرطة حاليين وسابقين من بينهم سموكيد، بقتل رجل أعمال سعودي يشتبه في أنه على صلة بسرقة قطعة من الماس الأزرق عيار 50 قيراطاً تخص ثرياً سعودياً ومجوهرات أخرى.
يذكر أن العلاقات الدبلوماسية ساءت في العقدين الماضيين بسبب فشل الحكومات التايلندية المتعاقبة في تسوية قضية الرويلي ومقتل ثلاثة دبلوماسيين سعوديين.
وينتظر السعوديون أيضاً عودة ملايين الدولارات من المجوهرات التي سرقت من منزل ثري سعودي في الرياض عام 1989 من بينها قطعة من الماس الأزرق.